The 5-Second Trick For القيادة الدفاعية
The 5-Second Trick For القيادة الدفاعية
Blog Article
كن مستعدًا دائمًا لاتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنب أي حادث تصادم محتمل. وذلك سيتطلب منك الجلوس بشكل مستقيم بدلاً من التراخي، وإبقاء يديك على عجلة القيادة. كن واعيًا ومدركًا وركز على المركبات وحالة الطريق.
عن طريق تقليل السرعة، وزيادة المسافة التالية، واستخدام الإشارات والأضواء المناسبة،
على سبيل المثال، إذا كنت تدرك أن الأمطار الغزيرة يتم التنبؤ بها في منزلك في المنزل، فيمكنك التأكد من أن مساحات الزجاج الأمامي تعمل بشكل صحيح والحفاظ على مسافة متابعة آمنة للسماح بزيادة وقت التوقف.
اقرأ أكثر مرحباً بكم في مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية دعم وتطوير قطاعات الدفاع والأمن في المملكة.
اقرأ أيضاً الخوف من القيادة والأفكار السَّلبية التلقائيَّة
عليك ألا تعتمد على مهارة أو ذكاء السائقين الآخرين، فبعضهم قد يشعر بالتعب أو التشتت أو النسيان أو حتى الكسل والتراخي.
لا تعتمد فقط على المرايا، تأكد من عدم وجود أي مركبة في المنطقة العمياء.
مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية مؤهل بالكامل ليس فقط بفضل البنية التحتية ولكن أيضاً بفضل كفاءة الفريق الذي يعمل على تحقيق أهدافه.
القيادة الدفاعية هي القيادة القليلة الخطورة، وتركز على تدريب السائقين على تقليل المخاطر إلى أدنى حد ممكن وتعلم كيفية اتخاذ القرارات التي تضع السلامة أولاً، وهي طريقة للقيادة تفترض أن بقية مستعملي الطريق لا يقومون دائماً بما كنت تتوقع أن يقوموا به.
ما هي القيادة الدفاعية أو الوقائية؟ إن القيادة الدفاعية عبارة عن مجموعة من مهارات القيادة. وهذه المهارات تسمح لك بالدفاع عن نفسك في أثناء القيادة، وحمايتك من حوادث الاصطدام المحتملة، والتي قد يتسبب بها السائقون الآخرون أو حتى سوء الأحوال الجوية، أو أي مفاجأة أخرى غير متوقعة على الطرقات أو الشوارع.
• رصد وتسجيل الحضور والغياب الإلكتروني آلياً للمتدربين في المحاضرات عبر أنظمة الفصول الافتراضية.
ومع ذلك، من خلال الحفاظ على مسافة آمنة، يمكنك الفرامل تدريجياً وتجنب الاصطدام.
لمزيد من المعلومات التفصيلية ، سجّل الدخول أو اتصل بممثل شركتنا للرد عليك في أسرع وقت ممكن
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة اضغط هنا الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية.